كيف تمكّن النجوم في تلك الشركة من النجاح سوياً، بينما بالكاد سطَع نجم أولئك في الشركة الأخرى بمفردهم؟
احترتُ لسنوات بأمر ثغرات الأداء الضخمة التي شهدتُها غالباً بين الفِرق التي بَدَت، على الورق، وكأنها ستكون فاعلة بالقدر ذاته. ويمكنك أن تشهدَ هذا في الأعمال التجارية والرياضة والمساعي المبتكرة، بدءاً من الأفلام وصولاً إلى المجلات. فما الذي صنع الفارق؟ وما سرّ زيادة قيمة ديناميات الفريق وتعزيزها، بدلاً من الديناميكيات الفردية أو التنظيمية؟
حصلتُ على إجابات على أسئلتي أواخر التسعينيات، عندما قادت إيلين يو، زميلتي الرائعة في شركة "إيجون زيندر" (Egon Zehnder)، مشروعاً على نطاق المؤسسة يدعى "مراجعة فاعلية الفريق" أو (TER). يُحلّل نموذج الملكيّة هذا ست كفاءات هامة للفريق
اترك تعليق