إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
قد يكون تغيير مجرى الأمور أو التمسك بموقفك صعباً لكن اتخاذك لدور شخص يقتنع من الآخرين دوماً بدل أن تكون شخصاً يتمتع بالتأثير أمر له تأثيراته على عملك ومسيرتك المهنية. إليك هنا إشارات تدل على أنك تبالغ في لعب دور الشخص اللطيف:
• تتحسر غيظاً لأنك لم تعبر عما يجول في خاطرك في الاجتماع. أنت لا تدرك وجهة نظرك حول موضوع ما إلا بعد انتهاء النقاش.
• تلوم زملاءك لعدم منحهم أحداً الفرصة لإبداء رأيه.
• تشعر أنك مرهق ومشتت في اتجاهات عديدة خاصة مع تدفق رسائل البريد الإلكتروني وطلبات العمل.
• جدولك حافل باجتماع وراء اجتماع ولا وقت لديك للتركيز على نفسك أو على الأولويات الحيوية.
• زملاؤك يحصلون على الترقيات قبلك.
إن كانت تتملكك هذه المشاعر، فالآخرون غالباً يلاحظونها أيضاً. عندما أدرب أشخاصاً يتصفون بالعطاء، هذا ما أسمعه عادة من المحيطين بهم.
يقول مرؤوسوهم: أنا حقاً أقدر الكم الكبير من الاهتمام الذي يبديه، لكن
اترك تعليق