تمت عملية الاشتراك بنجاح

إغلاق

عذراً، أنت مشترك مسبقاً بالنشرة البريدية

إغلاق
اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

ملخص: عبء المعلومات الزائد هو نتيجة حتمية لأسلوب التواصل القائم على ثقافتَي "النشاط الدائم" و"الأكثر هو الأفضل" السائدتين في المؤسسات العصرية. ويمثل ذلك للأسف عاملاً من عوامل انفصال الموظفين عن العمل وضعف صناعة القرار. وبينما نتأثر جميعاً، موظفين وقادة، بهذا الواقع فإن العبء يقع على عاتق مسؤولي التواصل في الشركات لبلورة ثقافة منخفضة الأعباء، وسيتطلب ذلك طاقة وخبرة وتنسيقاً لتصميم المزيد من ممارسات التواصل التي تتمحور حول الإنسان وتعزيزها.   على الرغم من جهود الشركات لتحديث مسارات معلوماتها بمنصات جديدة ومتطورة للمراسلات والتعاون، فإن حجم المعلومات الكبير يمثل القاعدة الشائعة اليوم في أغلب أماكن العمل. ولفهم كلفة فرط المعلومات وأسبابه…
-->