تمت عملية الاشتراك بنجاح

إغلاق

عذراً، أنت مشترك مسبقاً بالنشرة البريدية

إغلاق

وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.

اشترك الآن
check_post_to_show: 
get_post_type: 
content222: string(7) "content"
content222: string(12) "not is valid"
تحاول الشركات منذ حوالي 20 سنة تبنّي بناء ثقافة محورها الزبون بشكل صحيح. ومع ذلك وجد مجلس رؤساء التسويق أنّ 14% فقط من المسوقين يعلنون أنّ مركزية الزبون هي علامة فارقة لشركاتهم، فيما لا يعتقد سوى 11% منهم أنّ زبائنهم يوافقونهم على هذا التوصيف.  ولكن لماذا يجد كل هذا الكم من الشركات صعوبة في تبني ثقافة مركزية الزبون؟ إنّ حجم بيانات الزبائن المتوفرة اليوم وسرعة تراكمها وتنوعها من شأنها أن ترهق الكثير من المؤسسات والشركات، فبعضها لا يملك النظم والتكنولوجيا اللازمة لتصنيف الزبائن وإعداد ملفاتهم التعريفية، وبعضها الآخر تنقصه القدرات العملياتية والتشغيلية لاستهدافهم بخبرات وأدوات تواصل شخصية. بيد أنّ العقبة…