يستطيع المختصون في التواصل والتسويق اليوم تبني نهج له طابع شخصي في عملهم، والأفضل أن يكون مبنياً على علم السلوك. ولكن تنفيذ هذا النهج يتأخر عن العلم، في حين أنّ مزاعم بعض المسوقين بشأن ما يمكن للتسويق التفاعلي تحقيقه تتجاوزه بمراحل. فضلاً على ذلك، نجد أنّ المسائل التي تثير جدلاً عاماً كقصة فيسبوك