يمكن القول أنّ مشروع ريادة الأعمال المتعلم هو الذي لا يكف عن التعلم، ويسعى دائما لاستكشاف كل الأفكار التي يحملها المستخدمون لديه من أجل الاستفادة من خبراتهم. تستعمل مشاريع ريادة الأعمال المتعلمة كل الأفكار والآراء والتقنيات والتجارب التي يمتلكها العاملون من أجل صقلها وتطويرها لخدمة الإنتاجية والتنافسية. مشروع ريادة الأعمال المتعلم بعد بيتر دراكر الذي ركز في مجمل كتاباته على أهمية المعرفة ودورها في تطوير كفاءات العمال، جاء بيتر سينغي ليُفصح في كتابه "المقاربة الخامسة: فن وكيفية عمل المؤسسة المتعلمة" عن فكرة أنّ ريادة الأعمال يمكن أن تتحول إلى مؤسسات متعلمة، وذلك، إذا تم استعمال التفكير المبني على الأنظمة المعقدة…
تمت عملية الاشتراك بنجاح
إغلاق
عذراً،
أنت مشترك مسبقاً بالنشرة البريدية
إغلاق
وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.