إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
في بعض الأحيان، ربما تكون هذه الأحجام قد فرضت فيما مضى بموجب القوانين، ولكن في معظم فئات المنتجات، أصبحت هذه القوانين على الأغلب متقادمة وغير سارية المفعول منذ زمن بعيد (إلا في بعض الحالات الخاصة). فعبوات الزبدة في الولايات المتحدة الأميركية، على سبيل المثال، كان من المفروض أن يكون الحد الأدنى لوزنها هو 225 غراماً (8 أونصات)، ما يعني أن أحجام عبوات الزبدة في أميركا كانت مختلفة عن أحجام عبوات الزبدة المباعة في أوروبا، أي 125 غراماً أو250 غراماً أو 500 غرام. وعلى الرغم من إلغاء هذه القوانين، إلا أن شركات تصنيع الزبدة حافظت على هذه الأحجام في كلتا المنطقتين.
وعندما يغير المسوقون أحجام المنتج، فإن هذا التغيير يكون دائماً في اتجاه واحد تقريباً: أي أنهم يزيدون حجم المنتج. وهذا الأمر منطقي من الناحية المالية في الصناعات ذات النفقات
مقال مميز مثير للاهتمام.. وأول فكرة خطرت في ذهني هي انتشار موضة حقائب صغيرة جدا منذ سنتين تقريبا ..وتسمى بالنانو او المايكرو دلالة على صغر حجمها وهي بالكاد تكفي لحمل الهاتف و ظرف حفظ البطاقات..لكن الجميع مقبل عليها ولم تنحسر موضتها بالرغم من سعرها المرتفع و عدم كونها عملية على الاطلاق … كذلك في بزنس المأكولات تجد ان الاقبال كثيف على اي نوع من المعجنات او الفطائر ذات الحجم الصغير جدا مثل ال “ميني ساندويش” أضف الى ذلك انجذاب الناس لانواع الفاكهة والخضرة الصغيرة جدا مثل
Charry tomato -baby carrot
وغيرها ..ولا انكر تعلقي الشخصي بجميع ماسبق 🙂
تحياتي
فاطمة