إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
لكن المشكلة بطبيعة الحال هي أن هذه المهام لا غنى عنها رغم أنها تسبب القلق. عندما نحقق التطور ونتعلم المزيد في وظائفنا وحياتنا العملية، فإننا عالباً ما نواجه مواقف يلزمنا فيها تعديل سلوكنا، وهذه طبيعة العالم الذي نعيش فيه اليوم. إذا كنا نفتقر إلى المهارة والجرأة لاتخاذ خطوات جديدة، فهذا يعني أننا سنضيع العديد من الفرص المهمة للتطور. فكيف يسعنا في حياتنا المهنية أن نتوقف عن تجنب هذه المواقف المربكة رغم إدراكنا لأهميتها؟
أولاً، كن صادقاً مع نفسك. عندما رفضت تلك الفرصة للتحدث في مؤتمر كبير يتعلق بمجال تخصصك، هل كان ذلك لأنك حقاً لا تملك الوقت لذلك أم لأنك كنت تخشى الوقوف أمام الآخرين والتحدث أمامهم؟ وعندما تجنبت مواجهة زميلك الذي يزعجك في العمل، هل كان ذلك لأنك شعرت بأنه سيكفّ عن ذلك من تلقاء نفسه أم لأن فكرة النزاع معه أرعبتك؟
الموضوع جدير بالقراءة والإهتمام … نعم فعندما يصل الإنسان إلى غايته سينتهي ولذلك يجب علينا خلق الرغبة من جديد لأن المستقبل هو الذي ينسج الحاضر … شكراً لكم وشكراً لجهودكم .. تحياتي لكم