ما إن تستذكر أحد الصراعات التي تعرّضت لها في عملك، حتى يخطر في ذهنك مُسبّبه: إما رئيسك غير الكفؤ، أو زميلك السلبي والعدائي، أو ذاك الذي يستأثر بالموارد في قسم آخر ويحرمك من الاستفادة منها. إننا نقضي وقتاً مبالغاً فيه نتذمر من هؤلاء الأشخاص، ونتجنبهم تارة ونتنازع معهم تارة أُخرى. غير أنك إذا أردت إدارة الصراعات التي تواجهك في مكان عملك، لا يمكنك لوم الآخرين فقط، فغالباً ما يكون المذنب أكثر من طرف، وإذا أردت التحرر من التوتر في العمل والحد من النزاع والاقتتال والتمتع ببيئة عمل يسودها جو من البهجة والإنتاج الفعال، ما عليك سوى أن تفهم دورك في…
تمت عملية الاشتراك بنجاح
إغلاق
عذراً،
أنت مشترك مسبقاً بالنشرة البريدية
إغلاق
وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.