إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
كيف نحمي فريق العمل من الإجهاد؟
تفرض الأعمال باستمرار متطلبات وتعقيدات متزايدة، ويعمل كثير منا اليوم في بيئات تتطلب الجاهزية ومتابعة العمل على مدار الساعة، ولهذا أصبح القلق والإنهاك حالتين شائعتين بين العاملين. وصارت المحافظة على الإنتاجية والحماسة تحت ضغوط العمل الكبيرة تحدياً فعلياً.
ومن البديهي أن كثافة العمل تلك لن تتناقص في المستقبل المنظور، ولهذا تنصح المزيد من الأبحاث بممارسة بعض النشاطات التنموية كإجراء فعال لتعزيز القدرة على صمود العاملين. ومنها التركيز على التنمية الشخصية للموظف وتطويرها. وعندما كنت أعمل في شركة "جوجل" مديراً لتطوير الموظفين التنفيذيين، مثلاً، ركزت على مساعدة المدراء في خلق "أسعد مكان عمل على الأرض وأكثرها صحة وإنتاجية". ويمثل الاستثمار في تنمية شخصية الموظف وتطويره من هذا المنظور الخطوة الأولى لإطلاق العنان لإبداعاته، وتحقيق إمكاناته الواعدة، ودعم إنتاجيته المستدامة، فكيف تفعل ذلك؟
لدينا أساليب عملية جداً وسهلة التنفيذ للتنمية الشخصية ينصح المدراء وأعضاء الفريق بتبنيها خاصة
اترك تعليق