في بحث جديد نُشر مؤخراً في دورية "النوع الاجتماعي والمجتمع"، أمضيت عاماً في إجراء دراسة حالة متعمقة على شركة تكنولوجية كبرى في وادي السيليكون بدأت تنفيذ مبادرة لتحقيق المساواة بين الجنسين، واشتملت على برامج توجيه وتدريب ضد التحيز اللاواعي. اكتشفتُ أن هذه البرامج تميل إلى إلقاء اللوم عن عدم المساواة، وعن مسؤولية التصدي له، على الموظفين. ثمة اعتقاد راسخ أنه إذا أمكن تدريب الرجال على الحد من تحيزاتهم اللاواعية (وبخاصة عند اتخاذ القرارات المهمة
اترك تعليق