القيادة اليوم تعيش تحولاً غير مسبوق: لم تعد تعني السلطة أو الخبرة فقط، بل أصبحت مرتبطة بالمعنى، والرفاه، والاستقرار المالي، والقدرة على توظيف الذكاء الاصطناعي بذكاء ومسؤولية. جيل الألفية يريد قادة شفافين يوفرون فرص نمو متوازنة، بينما جيل زد يبحث عن الغاية والرفاه النفسي والتمكين الرقمي. وبينما يلتقي الجيلان على قيم العدالة والاستدامة، يبرز في العالم العربي تحدٍّ أكبر: صياغة قيادة تلبي طموحات اقتصادية جريئة وتوقعات شبابية عالية.
متوفر حصرياً لمشتركي مجرة.
اكتشف التفاصيل الكاملة وحمل التقرير الآن عبر واتساب.
أرسل "مجرة" لنرسل لك التقرير مباشرة.