إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
لا تزال واجهات المستخدم الصوتية سائدة منذ أكثر من 20 عاماً، بدءاً من أول أنظمة الهواتف الآلية المتمثّلة في تقنية الاستجابة الصوتية التفاعلية. لقد صُممت هذه التقنية في الأساس بهدف مساعدة الشركات على توفير الأموال، إذ يُعدّ العمال والموظفون البشر أكثر تكلفة من الأنظمة الآلية. وكان تطور هذه التقنية مرتبطاً بالنتائج المادية المطلوب تحقيقها أكثر من ممارسة إنسانية لمساعدة الآخرين.
ونعايش اليوم ما أدعوه "الحقبة الثانية" من واجهات المستخدم الصوتية، وذلك بفضل ظهور مكبرات الصوت الذكية في عام 2014. تُستعمل واجهات المستخدم الصوتية حالياً في الكثير من المجالات، وليس فقط في أنظمة الهاتف الآلية، وتشمل المساعدين الصوتيين مثل جوجل أسيستانت وأمازون إيكو وبيكسبي وكورتانا وسيري وغير ذلك. وتستخدم هذه الواجهات اليوم مجموعة متنوعة من التقنيات التي تستند إلى
اترك تعليق