إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
وكغيرها من ثقافات العمل الأخرى، تبدأ ثقافة الانشغال في المستويات العليا من الشركة، مع قادة يودّون أن يظهروا بمظهر القادة الناجحين والمهمين والمنتجين. إلا أن جذور ثقافة الشعور الدائم بالانشغال الضاربة في المستويات الدنيا هي ما يجعل التغلب عليها أمراً صعباً، وتتمثل في تنافس الموظفين المبتدئين للظهور بمظهر الموظف المجتهد التواق للمساهمة والحصول على ترقية.
وتوجد مشكلة أخرى أيضاً تتمثل في سهولة تجاوز الحدود التي تفصل بين العمل وبين حياتنا الشخصية، وذلك بفضل انتشار التقنيات التي تسمح لنا بالعمل والتواصل مع بعضنا البعض من أي مكان وفي أي وقت.
استراتيجيات لمكافحة ثقافة الشعور الدائم بالانشغال
ما الذي يمكن للقادة فعله إذاً لمكافحة ثقافة الشعور الدائم بالانشغال المضرة تلك؟ لا توجد إجابة سهلة عن هذا السؤال، ولكن يمكن للاستراتيجيات التالية أن
اترك تعليق