كيف ترصد الاستراتيجية الفاشلة (وتنجو منها) قبل فوات الأوان.
مع نهاية التسعينيات، كانت شركة "إيتش إم في" (HMV) البريطانية تتربّع على عرش شركات الموسيقى في العالم. فنمط أعمالها –القائم على تشغيل متاجر متمركزة في شوارع المدن الرئيسية، بمقدور الزبائن فيها الاطلاع على مجموعة واسعة من الأقراص المدمجة أو السيديات والاستماع إلى تشكيلة كبيرة من الأغاني باستخدام سماعات خاصة متوفّرة في تلك المتاجر قبل أن يتخذوا قرارهم بالشراء – كان قد حقّق للشركة حصة تُحسد عليها في سوق الموسيقى البريطاني بلغت نسبة 40%.
تزامن صعود شركة "إيتش إم في" مع ثورة موسيقى "البوب" في مطلع الستينيات، عندما بدأت الشركة
مع نهاية التسعينيات، كانت شركة "إيتش إم في" (HMV) البريطانية تتربّع على عرش شركات الموسيقى في العالم. فنمط أعمالها –القائم على تشغيل متاجر متمركزة في شوارع المدن الرئيسية، بمقدور الزبائن فيها الاطلاع على مجموعة واسعة من الأقراص المدمجة أو السيديات والاستماع إلى تشكيلة كبيرة من الأغاني باستخدام سماعات خاصة متوفّرة في تلك المتاجر قبل أن يتخذوا قرارهم بالشراء – كان قد حقّق للشركة حصة تُحسد عليها في سوق الموسيقى البريطاني بلغت نسبة 40%.
تزامن صعود شركة "إيتش إم في" مع ثورة موسيقى "البوب" في مطلع الستينيات، عندما بدأت الشركة
هذا المحتوى متاح للمشتركين فقط
انضم إلى مجتمع هارفارد بزنس ريفيو لقراءة أكثر من 3,000 مقال
اشترك الآن لتحصل على المزايا التالية:
إمكانية تصفح جميع المقالات مجاناً على التطبيق.
إمكانية قراءة أكثر من 3,000 مقال على hbrarabic.com
إمكانية قراءة المقالات الخاصة بالمشتركين على hbrarabic.com
إمكانية قراءة 25 عدد من هارفارد بزنس ريفيو ضمن التطبيق.
ستة أعداد سنوياً تصلك مع توصيل مجاني (فقط للاشتراك السنوي الرقمي والمطبوع)
مشترك بالفعل؟ تسجيل الدخول الآن
اترك تعليق