تصارع جميع المؤسسات تقريباً من أجل التعامل مع الأتمتة وتجربتها. إلا أن غالبية المؤسسات تغيب عنها المنافع المستخلصة من التغيّر العميق والمنهجي. ومن بين أكبر الإخفاقات في تقديرنا الشخصي هو أن المؤسسات لا تنفق الوقت الضروري في فهم العمل الذي تدرس أتمتته فهماً متعمقاً. وهي لا تبادر بتفكيك الوظائف بحيث يمكن الوقوف على المهام المحددة التي يجوز أتمتتها. ومن دون ذلك التفكيك، تخاطر الشركات بوقوع أضرار جانبية كبيرة وتقليص عوائدها الاستثمارية إلى أقصى حد ممكن بينما تحاول أتمتة وظائف برمتها. وعليه، كيف نبادر بتفكيك الوظائف كي نحدد الطريقة المثلى لتعميم الأتمتة على مهام معينة؟ وما الدور الذي قد تؤديه الأتمتة…
تمت عملية الاشتراك بنجاح
إغلاق
عذراً،
أنت مشترك مسبقاً بالنشرة البريدية
إغلاق
وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.