إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
وقد ثبت أن ضمان حصول النساء على الرعاية التي يحتجن إليها للمضي قدماً أمر صعب المنال بالنسبة لمعظم المؤسسات. أوقفت العديد من الشركات برامج الرعاية الرسمية، مستشهدة بتراجع المسؤولين التنفيذيين الذين يشعرون أنهم مطالبون بمناصرة أشخاص لا يعرفونهم جيداً أو لا يعتقدون أنهم مهيّؤون لهذه المهام. ليس هذا سبباً للتخلي عن الرعاية؛ بل هو فرصة لإعادة ابتكار طريقة تعاملنا معها. نادراً ما تكون الرعاية مجرد زرّ تقوم بتشغيله وإيقافه ببساطة. لكنها علاقة تطورت من درجة أقلّ إلى درجة أكبر من الثقة والالتزام العام.
دعونا أولاً ننعش ذاكرتنا حول سبب أهمية الرعاية.
أهمية تقديم الرعاية للنساء خلال مسيرتهن المهنية
تأتي الغالبية العظمى من الرؤساء التنفيذيين من مواقع متقدّمة، أي أنهم يتقلدون مناصب ذات سلطة على المبادرات الرئيسية الكبرى. ولكن كما أظهرت
اترك تعليق