إليكم هذه القصة التي تتحدث عن تقبل النقد تحديداً، أتيحت لي قبل بضع سنوات فرصة إدارة إحدى المؤسسات، وكنت متحمسة حيال الاحتمالات الموجودة أمامنا والأهداف التي يمكننا تحقيقها. لكن بدل أن يتحمس كامل أعضاء الفريق تجاه ما اعتقدت أنه رؤية رائعة، وجدت أن لبعض الأعضاء انتقادات حيال أفكاري ويصدرون أحكاماً ضدي أنا شخصياً، إذ قالوا إن جدول أعمالي طموح للغاية ويخدم مصالحي الشخصية، في حين كان البعض يعتقد أنني لم أكن أستمع إلى ما يريده مرؤوسيّ. وعلى الرغم من حصول رؤيتي على دعم ثلاثة أرباع الفريق، ركزت اهتمامي على الربع الذي لم يقدم الدعم لي ولم أعرف كيفية تقبل النقد.…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك
الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي