إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
كم كانت النسخة الشابة مني ستُذهل لو علمت بأنني في نهاية المطاف سأصبح أستاذاً في الهندسة مغرماً بالرياضيات وضليعاً في عالم التكنولوجيا. لكن حسبما اكتشفت من خبرتي الشخصية والأبحاث التي اطلعت عليها، ثمة إمكانية لتتعلم أن تُحب (وحتى أن تُغرم) بمواد ومواضيع ربما تبدو مملة لك أو أنك كنت تبغضها في الماضي. وفي عصر بيئات العمل المتغيرة بسرعة، تعد القدرة على تطوير مشاعر جديدة بالحب والشغف تجاه موضوع ما إمكانية بالغة الأهمية. وفيما يلي كيفية تطوير هذه المشاعر.
ابحث عن بذرة التحفيز
الخطوة الأولى على مسار بناء الإحساس بالشغف تجاه مادة لا تحبها هي تحديد سبب واحد يدفعك إلى تعلّمها. وتُعد الرغبة لإحراز تقدم في حياتك من أفضل المحفزات، فامتلاكك هذه الرغبة يُتيح لك إمكانية القيام بمحاكمة عقلية بين موقعك الحالي (لنقل وظيفة مساعد في مكتب) والموقع الذي تصبو
اترك تعليق