إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
وانطوت استجابة عالم الشركات على إعداد برامج تدريب كان معظمها قائماً على منصات التعلم الإلكتروني. يمكن للعمّال في هذه البرامج التعلم في أثناء العمل من خلال مشاهدة مقاطع فيديو عند الطلب. إلا أن هذا الحل لا يُعتبر كافياً في عالم سريع التغيير. فحصر التعلّم على مشاركة المعرفة الحالية من خلال برامج التدريب قد يُسفر عن تناقص العوائد. لذلك، حان وقت إعداد نموذج تعلم جديد.
ويتمثل أقوى شكل من أشكال التعلم في التوليد السريع والمستدام للمعرفة الجديدة من قبل جميع العاملين في أثناء سعيهم إلى حل المشكلات وانتهاز الفرص غير المرئية لخلق قيمة أكبر. ولا يطبّق ذلك النهج في قاعات التدريب، وإنما في مكان العمل، وذلك من خلال العمل والتفكير التأملي. فقد يواجه العمال اليوم مواقف
اترك تعليق