ثمة افتراض في مجال التطوير القيادي يرى أنّ الجامعات المملوكة من قبل الشركات تخص موظفيها والعاملين بها، ولكن ماذا لو عرفت أنّ هذه الجامعات مفتوحة لعموم المهتمين بالدراسة بها وليس لموظفيها وحسب؟ صحيح أن هنالك كفاءات داخل الشركات ربما تكون ذات قيمة لأولئك الذين من خارجها، ولكن ماذا لو نجحنا في قلب المعادلة السائدة داخل الجامعات التابعة للشركات؟
جميع الشركات تبحث عن طرق جديدة لاستهداف العملاء وجذبهم. وربما تكون قضية التسويق بالمحتوى هي نقطة البداية، ولكن المقالات
اترك تعليق