"ما رأيك أنت؟" أطرحُ هذا السؤال كثيراً. يعلم أعضاء فريقي أنهم عندما يطرقون بابي ويطرحون عليّ سؤالاً ما، فإن أول ردٍّ يتلقونه مني هو ذاك السؤال: "ما رأيك أنت؟" حتى إنني في بعض الأحيان أستهلّ ردي بقول: "لا أدري". بصفتنا قادة في مؤسساتنا يجدر بنا أن ندرّب زملاءنا وموظفينا من خلال تشجيعهم على التوصُّل إلى الإجابة بأنفسهم. وعندما أطرح هذا السؤال، أتلقى من أعضاء فريقي في معظم الأحيان إجاباتٍ أفضل من الإجابات المتوافرة لديّ أنا شخصياً، أو ربما إجابةً لم تخطر ببالي مسبّقاً. قد يكون ذلك أسلوباً فعالاً، على الأخص ما لم تكن للسؤال إجابة محدَّدة صحيحة، بل عدة إجابات…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك
الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي