إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
قد تُعذر المؤسسات والقادة لتخلّيهم عن عملية تعليم موظفيهم لصالح البقاء في ظل هذه الظروف. وتمارس الشركات هذا النهج طوال الوقت، بمعنى أنهم يلجؤون إلى إيقاف مبادرات التعلّم الرئيسة بشكل مؤقت، مثل الدورات التدريبية، وإيقاف المبادرات الثانوية حتى، مثل إجراءات التحقق من العمليات بعد اجتماعات الفرق. كما أنهم يخفضون الميزانيات المخصصة للتعلّم ويلغون جلسات التوجيه (mentoring) في فترات الانكماش. ومن المعروف أن أوقات الاضطرابات تُصعّد مشاعر القلق لدى القادة وتزيد من رغبتهم في إنقاذ العالم. وتتحول رغبتهم من تضمين البرامج التعليمية وتطويرها إلى القيادة والسيطرة. فقد يقول أحدهم: "انسَ أمر التعليم! لا يمكننا تحمل نفقات التعليم مقابل الحاجة إلى تأمين نفقات
اترك تعليق