إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
لقد غيّرت ثورة الهاتف المحمول وإلى الأبد العديد من عاداتنا اليومية، أي كيف نتواصل مع الأصدقاء، وكيف نتعلّم، وكيف نحصل على الأخبار والترفيه، وكيف نقضي وقتنا في انتظار دورنا في أحد الطوابير، أو أثناء جلوسنا في القطار. فهل من المستغرب القول أننا نشهد تحولاً في تجربتنا ضمن مكان العمل بسبب استعمال الهاتف المحمول؟
تشهد عملية تطوير التطبيقات الهاتفية الخاصة بالشركات نمواً متسارعاً. فوفقاً لشركة تومي آهونين للاستشارات، سيكون لدينا ما يقارب 5 مليارات عملية تحميل لتطبيقات هاتفية خاصة بالشركات في العام.
ومع ذلك، تواجه العديد من الشركات معاناة في إدراك الطاقة الكامنة للتطبيقات الهاتفية الخاصة بالشركات. والوعد الأكبر هنا هو الحصول على إنتاجية أعلى. إذ تقدر شركة موبايل هيليكس في مسح أجرته أن إنتاجيتها سوف تزداد بنسبة 40% أو أكثر إذا تحوّلت جميع التطبيقات الخاصة بها إلى تطبيقات للهاتف المحمول.
وفي بحث حول التطبيقات الهاتفية في مكان العمل شاركت شخصياً في تأليفه مع كريس بيب، مؤسس شركة جينيوين انتراكتيف، حددنا كيف يمكن للتطبيقات الهاتفية أن تحرك وبسرعة الكفاءة والفعالية في مختلف المجالات ضمن أي شركة: المبيعات والتسويق، والتدريب
اترك تعليق