في كثير من الأحيان، يكون العمل مصدر إحباط وليس مصدرًا لتحقيق الذات. هذا النقص في المشاركة يمكن أن يعيق الإنتاجية والابتكار
كيف يمكن للشركات تحسين مشاركة الموظفين؟ أجريت مؤخراً، بالتعاون مع مجلة "هارفارد بزنس ريفيو"، في جزء من مادة "المواهب المتمردة" الموسعة، استطلاع للرأي لمدة ستة أسابيع لاختبار فعالية بعض التغييرات الصغيرة.
أولاً، وظّفت مشتركي المجلة للمشاركة في استطلاع رأي عبر الإنترنت حول تجاربهم المهنية الحالية. أجاب المشاركون عن أسئلة حول مستوى مشاركتهم في العمل، وعدد المرات التي يتحملون فيها المسؤولية ويبتكرون في وظائفهم، وإلى أي مدى يشعرون بالفضول. وطرحت عليهم أيضاً أسئلة حول أدائهم الوظيفي. كما عبروا عن موافقتهم على تعبيرات مختلفة (على سبيل المثال، "أشعر في العمل بتدفق الطاقة" و"إنني منهمك في العمل") على مقياس من سبع نقاط، يتراوح من عدم موافق بشدة إلى موافق بشدة.
تلقى المشاركون واحدة من أربع
اترك تعليق