إعلان: أفضل استثمار في رمضان، افتح أبواباً من النمو والفرص واحصل على خصم رمضان التشجيعي 40% لتستثمر فيما يساعدك على بناء نفسك وفريقك ومؤسستك، تعرف على ميزات الاشتراك.
في كثير من الأحيان، يكون العمل مصدر إحباط وليس مصدراً لتحقيق الذات. هذا النقص في المشاركة يمكن أن يعيق الإنتاجية والابتكار.
كيف يمكن للشركات تحسين مشاركة الموظفين؟ أجريت مؤخراً، بالتعاون مع مجلة "هارفارد بزنس ريفيو"، في جزء من مادة "المواهب المتمردة" الموسعة، استطلاعاً للرأي لمدة 6 أسابيع لاختبار فعالية بعض التغييرات الصغيرة.
أولاً، وظّفت مشتركي المجلة للمشاركة في استطلاع رأي عبر الإنترنت حول تجاربهم المهنية الحالية. أجاب المشاركون عن أسئلة حول مستوى مشاركتهم في العمل، وعدد المرات التي يتحملون فيها المسؤولية ويبتكرون في وظائفهم، وإلى أي مدى يشعرون بالفضول. وطرحت عليهم أيضاً أسئلة حول أدائهم الوظيفي. كما عبروا عن موافقتهم على تعبيرات مختلفة (على سبيل المثال، "أشعر في العمل بتدفق الطاقة" و"إنني منهمك في العمل") على مقياس من 7 نقاط، يتراوح من عدم موافق بشدة إلى موافق بشدة.
تلقى المشاركون
اترك تعليق