إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
وعندما يبدو القادة أنهم فقط يطبقون أسلوباً تحفيزياً قرأوا عنه، يدرك الموظفون حقيقة هذه الجهود السطحية الإلزامية. إذ يبدو الأمر وكأنهم تخلصوا من واجب "تحفيز شخص ما هذا اليوم"! إنّ التحفيز ليس شيئاً تفعله للآخرين؛ ففي نهاية المطاف الشخص نفسه هو من يقرر إن كان لديه الحافز أم لا، وهو الذي يقرر متى يبذل ما في وسعه ويقدم أفكاراً تحدث تحولاً. ويكون الشيء الوحيد الذي يمكن للقادة فعله هو تهيئة الظروف التي يقرر الآخرون من خلالها أن يكون لديهم الحافز أم لا، والقرار النهائي يرجع إليهم.
الأساليب الخاطئة لتحفيز الفريق
لسوء الحظ، يدرك عدد قليل من المدراء ذلك؛ ومن هنا فهناك فجوة بين جهودهم والنتائج التي يحصلون عليها. وتُظهر دراسة أجريت لمدة 10
اترك تعليق