كشف استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "غالوب" عام 2015 أن جيل الألفية هو أقل الفئات انخراطاً في مكان العمل، حيث أكد الاستطلاع أن 28.9% فقط منهم منخرطون في العمل. وهذا يعني في ظل معدلات الدوران الوظيفي العالية وفرص العمل المستقل والفرص الريادية المتوفرة، أن على الشركات إذا أرادت الاحتفاظ بهؤلاء الموظفين ذوي القيمة المنتمين إلى جيل الألفية أن تضاعف جهودها لفهم احتياجات هذا الجيل. فكيف يمكن تحفيز جيل الألفية؟
إعلان: أفضل استثمار في رمضان، افتح أبواباً من النمو والفرص واحصل على خصم رمضان التشجيعي 40% لتستثمر فيما يساعدك على بناء نفسك وفريقك ومؤسستك، تعرف على ميزات الاشتراك.
أكد تقرير صادر يتناول جيل الألفية عام 2015 عن غرفة التجارة الأميركية على أن الوقت المرن هو وسيلة لتحقيق ذلك، فقد وجد أن 3 من بين كل 4 أشخاص ينتمون لجيل الألفية ذكروا أن التوازن بين العمل والحياة يقود خياراتهم المهنية. وقد بدأ العديد من الشركات بالفعل في تقديم جداول عمل مرنة، واستحداث سياسات تسمح بالعمل من المنزل، وتقييم العمل بناء على
اترك تعليق