لست وحدك، فهناك أعداد متزايدة من الشركات تسعى إلى بناء فريق للعلوم السلوكية، ليقع في صميم مركز أعمالها، ويمكن للمؤسسة بأكملها الاستفادة منه. يبدو هذا منطقياً نظراً إلى تمثل البديل في أن يجرب أفراد أو أقسام معينة تطبيق الرؤى ذات الصلة بالعلوم السلوكية، ومن المرجح أن تكون معارفهم ومهاراتهم متفاوتة، فالشخص المتخصص في التسويق قد يستخدم معرفته السلوكية لإعداد حملات أكثر فاعلية، وفي الوقت نفسه قد يستخدم شخص آخر متخصص في الموارد البشرية معرفته السلوكية للتركيز على التزام الموظفين. والمتخصصون في المبيعات قد يضعوا استراتيجيات مدروسة سلوكياً، أما موظفو العمليات فسيبحثون عن طرق لخفض
اترك تعليق