إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
ولكني أعتقد أن السياسات الاقتصادية القومية تشكل خطراً على كل من السلام والرخاء. وتتسبب الحواجز التجارية والقيود المفروضة على الهجرة بأضرار جانبية كبيرة. ويمكن أن تكون أساليب "العلاج" هذه أسوأ من المرض نفسه.
إذا لم تكن القومية الاقتصادية هي الحل، ما هو إذن؟
في كتابي، "انفتح: تطورات قضية الحالة التقدمية للتجارة الحرة والهجرة ورأس المال العالمي" (Open: The Progressive Case for Free Trade, Immigration, and Global Capital)، أقول إننا في حاجة إلى سياسات أفضل لدعم الموظفين والمجتمعات المحلية، إضافة إلى الإصلاح الضريبي الحقيقي الذي يضمن تقاسم مكاسب النمو
اترك تعليق