إذاً كيف يمكن للشركات أن تتحرك بنجاح في هذا الوضع المعقد؟ تؤكد البحوث التي أجرتها جامعة مينيسوتا أنّ فهم الأساس الذي تقوم عليه ثقة الأشخاص يكتسب أهمية متزايدة في إقامة علاقات الأعمال دولياً. وكما أخبرني ستيفن كيهو، الرئيس العالمي للسمعة في شركة إيدلمان، خلال إحدى المقابلات أنه "إذا كنت تجهل، ولو قليلاً، كيف تنظر مجموعة معينة من أصحاب المصالح إلى شركتك أو قطاعك الصناعي أو بلدك، فأنت في وضع سيئ. وقد لا تدرك أنك تتصرف بطرق تقضي على ثقة الآخرين في مؤسستك". فيما يلي ثلاثة أمور يمكن أن يقوم بها القادة في هذا الموقف لتعزيز الثقة وتجنب المخاطر
اترك تعليق