إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
إنّ الأغلبية الساحقة من برامج القيادة مقرر يُدرّس في صفوف، أساسه منطقي، ويركز على الأفراد. وتفيد هذه الدورات في إخراج المشاركين من أجواء عملهم اليومي كي يحصلوا على إلهام من مدرسين خبراء، وينكبّوا على دراسة الحالات، ويحصلوا على تقييم، ثم يعودوا إلى العمل مسلّحين بآخر ما توصل له الفكر في عالم القيادة (إضافة بالطبع لحصولهم على شارة يضيفونها لسيرتهم الذاتية). لكن دراسة بعد أخرى، ومن ضمنها دراستي، تخبرنا أنّ الصفات التي يحتاجها العالم في القادة اليوم هي الذكاء العاطفي البديهي والديناميكي والتعاوني والمرتكز على ما تحتاجه المؤسسة.
هذا التباين بين الشكل الحالي لتطوير القيادة وبين ما يحتاجه فعلاً القادة ضخم وشاسع. كيف يمكن ردم هذه الهوّة؟
بحثت خلال 16 سنة الماضية في الكيفية التي يخلق فيها القادة التغيير، وعملت في مجال تغيير
اترك تعليق