ويعتبر استعداد القادة هذا ليكونوا صريحين وصادقين، حتى لو جعلهم ذلك عرضة للضعف، أمراً هاماً نظراً لكونه يبني الثقة، لكن يمكن للناس بسهولة الشعور بعدم الأصالة والميل إلى فكرة أن القادة يحاولون تسويق أنفسهم لنا. وإذا لم يسبق لأحد القادة وأن أظهر أي عاطفة، تصبح الإدانة أقوى فقط. ولكن عندما يكشف قائد عن جانب شخصي أكثر عن نفسه، ونشعر بأن ذلك حقيقي، فإننا نشعر برابط معه ويُحتمل أن نصدق كلماته.
إلا أنه وفي الوقت نفسه، قد يحصل الأشخاص الذين يبالغون في ذلك على عكس النتائج المتوقعة وينتهي بهم المطاف إلى تقويض أنفسهم تماماً. فإذا شارك القادة معلومات تشير إلى
اترك تعليق