يُعدّ كل عام جديد بمثابة نقطة انطلاق يقرر الأشخاص من خلالها البدء في إجراء تغيير، بما في ذلك التغييرات التي تطرأ على مكان عملهم. ورغم أن خطابات الاستقالة عادة لا تكون مؤرّخة في الأول من يناير/كانون الثاني، فإن خطة المغادرة تبدأ مع بداية العام بالنسبة إلى العديد من الأشخاص. ولكن إذا كنت تخطط لتغيير الوظيفة في 2016، فتأكّد من وجود خطة للحفاظ على متانة علاقاتك لدى جهة العمل السابقة، حتى بعد أن تكون قد بدأت العمل في مكان آخر. وفي حال فعلت ذلك، فربما تسدي معروفاً لصاحب العمل السابق الذي عملت معه من خلال مغادرتك. وجد باحثون من جامعة ميريلاند…
تمت عملية الاشتراك بنجاح
إغلاق
عذراً،
أنت مشترك مسبقاً بالنشرة البريدية
إغلاق
وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.