أدركت المؤسسات الذكية أن طرح التقنيات الجديدة في مكان العمل لا يتعلق بالعتاد أو البرمجيات، بل يتعلق بعقول البشر. إن كنت ترغب في أن تكون شركتك سريعة التأقلم وقادرة على تحقيق أقصى فائدة من الأمواج المتتالية للابتكارات التقنية، فأنت بحاجة إلى أشخاص قادرين على التكيف مع التغيير.
إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
وهذا يعني تزويد كل أفراد المؤسسة بالمهارات الشخصية والعقلية التي تساعدهم على التكيف بنجاح عند طرح أدوات جديدة مثل منصة "سلاك" (Slack) أو "بيسكامب" (Basecamp) أو "جوجل درايف" إلى مكان العمل. ولكن ما هي هذه المهارات الرقمية؟ قد تكون هذه المهارات أكثر شيوعاً وأقل تعقدياً من الناحية التقنية مما تظن. إليكم بعض النصائح لتنمية مكان عمل يتماشى مع التقنية لتصبح مؤسستك مؤسسة رقمية متميزة:
نصائح لتطوير المهارات الشخصية كي تتماشى مع التقنية
التفكير المتمركز حول الأهداف
من السهل جداً أن تعلق في الضغط الناتج عن محاولة التكيف مع أحدث المنصات والأدوات. ولكن معظم الناس لا يتبنون سوى التقنيات التي تساعدهم فعلاً على تحقيق أهداف ملموسة وقيمة.
لذلك تقبل فكرة أنه ليس كل موظف سيستخدم كل تقنية، ومكنهم من اختيار الأدوات التي ستساعدهم فعلاً في أداء عملهم بفاعلية أكبر.
لضمان ألا يثني القصور الذاتي (أو رهاب
اترك تعليق