إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
غير أنّ الشركات التي لم تولد كمنصات أعمال، نادراً ما تُدرك أنّ بوسعها (ولو جزئياً على الأقل) تحويل منتجاتها وخدماتها إلى منصات متعددة الجوانب. وحتى عندما تدرك ذلك، نجدها تهيم على وجهها في الظلام بحثاً عن استراتيجية ناجعة لإنجاز ذلك التحوّل. نعرض هنا إطاراً عاماً للقيام بذلك، ويقدّم هذا الإطار أربع طرق يمكن فيها تحويل المنتجات والخدمات إلى منصات، كما يناقش المزايا الاستراتيجية والسلبيات المرتبطة بكل طريقة. ويمكن تطبيق هذه الأفكار على الشركات والأعمال المادية كما على تلك الافتراضية التي تجري عبر الإنترنت.
ولكن، لم السعي أساساً إلى تحويل المنتجات والخدمات إلى منصات متعددة الجوانب؟ يقول أحد مدراء شركة "إنتويت": "يمكن إرجاع الأسباب في نهاية المطاف إلى الخوف والطمع". وتُشير كلمة "الطمع" هنا إلى إمكانية الحصول على موارد دخل إضافية من شأنها تسريع النمو
اترك تعليق