في دراسة حديثة نُشرت في مجلة بحوث المستهلكين، وجدنا أنا والزملاء "راجيش باغتشي" و"ستيفن هوك" أنّ المواعيد النهائية البعيدة قد تدفع الموظفين للاعتقاد بأنّ المهمة المكلفين بها أصعب مما هي عليه في الواقع، ما يحملهم على تخصيص المزيد من الموارد لإنجاز هذه المهمة، وهذا بدوره يزيد من نسبة المماطلة في الإنجاز واحتمال تركها دون إنجاز. ويصح هذا الأمر أيضاً في الحالات التي يكون فيها سبب تأخّر الموعد النهائي عرضياً، كتعطل أحد الأماكن أو عدم توفر أحد العاملين
اترك تعليق