إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
وما يقصده بلاديفال بذلك هو أنّ قوة القيادة تكمن في قدرتنا على بناء روابط شخصية ذات مغزى مع الأشخاص الذين نترأسهم. ويُعتبر هذا الرأي صحيحاً في الوقت الحاضر أكثر من أي وقت مضى، إذ بات جيل الألفية مسيطراً على أغلب الوظائف في معظم الشركات. ولا يكتفي هذا الجيل بالحصول على راتب شهري وعلاوات ومزايا إضافية، بل يبحث عن المعنى والسعادة والترابط في حياته.
وتكمن المشكلة في أنّ حوالي 70% من القادة يرون أنفسهم مصدراً للإلهام والتشجيع، تماماً كما نظن جميعاً أننا سائقون بارعون، بينما يختلف ذلك تماماً عن وجهة نظر الموظفين في رؤسائهم. إذ تشير إحدى الدراسات الاستقصائية المنشورة في مجلة فوربس إلى أنّ 65% من الموظفين يفضلون التخلي عن زيادة الراتب مقابل أن يروا رئيسهم مطروداً من العمل، وتشير نتائج دراسة استقصائية أجرتها شركة غالوب (Gallup) في عام 2016 إلى أنّ
اترك تعليق