ضع لنفسك هدفاً قائماً على القيم القيادية
يبدأ الحضور الأصيل والمتفاعل مع الآخرين من الداخل ويشعّ إلى الخارج. وتُعتبر طريقة تحديدك للأدوار وتقييمك للقضايا هي التي "ترسل الإشارات" إلى محيطك وإلى أولئك الذين تعمل معهم. وعلى اعتبار أنك المدير الجديد، من الضروري أن تكرّس قدراً كافياً من وقتك لتفكر ملياً في نمط القائد الذي تمثّله، والنمط القيادي الذي ترمي إليه في قرارة نفسك. ولتضع لنفسك هدفاً طموحاً يكون بمثابة بوصلة تُرشدك في مسارك القيادي الجديد. فقد صرّح مؤخراً أحد المدراء الجدد قائلاً: "إنّ هدفي القيادي على الصعيد المهني هو أن أكون مديراً حقيقياً يتمتّع بذكاء عاطفي ويُلهم الآخرين من حوله ويحثهم على التفوق والإبداع".
وكما يقول كل من رام شاران وستيفن دروتر وجيمس نويل في
اترك تعليق