إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
وهذا الاستعداد للتحرك أولاً ومن ثم تولي أمر ما يحدث لاحقاً هو ما يقول عنه علماء النفس الذين يدرسون الدافعية إنه سعي لتحقيق الهدف باتباع نهج "التحرك". وهناك نهج آخر، وهو "التقييم"، وهو أن تسعى لتحقيق أهدافك عن طريق إجراء عملية تقييم دقيقة. وقد بينت أبحاث سابقة أن نشاط التحرك، مثل التعجيل من أجل تلبية المواعيد النهائية، يترافق مع عملية صناعة قرار لا أخلاقية، في حين يترافق أخذ الوقت اللازم لتقييم البدائل مع قرارات أخلاقية أكثر. وربما كان ذلك بسبب استعداد الأشخاص الذين يتبعون نهج التقييم لقضاء وقت للتفكير في المعايير الأخلاقية أكثر ممن يتبعون نهج التحرك، وهذا ما يساعدهم في التعرف على المخاطر والعواقب السلبية وتجنبها.
ولكن ذاك البحث كان مركزاً على الأشخاص، ولذلك، تساءلنا ما إذا كانت فكرته ذاتها تنطبق على المؤسسات أيضاً. توصل
اترك تعليق