في العالم الواقعي، قد يبدو من الصعب على أي قائد سياسي أو اقتصادي جمع الناس حوله في ندوة عامة أو أمام شاشات التلفاز للاستماع لخطابه والتفاعل معه. وبالتالي، فإن المعضلة هنا تكمن في قدرته على جذب جمهوره إليه وإلهامهم. تشكل وسائل التواصل الاجتماعي منصات مثالية لحشد الرأي العام بشكل سهل وسلس. ولكن، يبرز في الأفق تحدي مهم وهو "الرأي العام الزائف" الذي يوهم القائد بقدرته على التأثير وكسب التأييد. فما هي أبرز ملامح هذه "القيادة الوهمية"؟ وكيف يمكن كشف زيفها في العالم الرقمي؟ أيهما أهم: فن القيادة أم الاتباع؟ في أدبيات القيادة الحديثة، برز مفهوم مثير للاهتمام، يسمى "التبعية" (the…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي