إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
وربما الأهم من ذلك هو الارتفاع الحاد في عدد الأميركيين الذين عبّروا عن عدم تفضيلهم لجنس معيّن للمدير، حتى عندما ألمح مستطلعو الرأي إليهم بضرورة إبداء خيار محدد. فالسؤال المطروح كان على الشكل التالي: "إذا كنت ستشغل وظيفة جديدة وكان بوسعك اختيار المدير، فهل تفضّل أن يكون رجلاً أم امرأة؟". في عام 1953، عبّر 25% فقط من الأميركيين عن عدم تفضيلهم لجنس معيّن للمدير؛ أما اليوم فقد ارتفع هذا الرقم إلى 41%. ولا تقف الأخبار السارة عند هذا الحد، فاليوم أيضاً، تزايد عدد الناس الذين يحكمون على مديرهم بناء على مجمل صفاته الشخصية وليس فقط بناء على جنسه، أي ما إذا كان ذكراً أم أنثى.
وقد يقول قائل أن المنزلة التي كان يتمتّع بها الرجال لم تعد كما كانت
اترك تعليق