ومن ثمّ لدينا التوصيف الوظيفي.
في هذه الأيام، غالباً ما يبدأ التوظيف في مناصب معظم هيكليات الشركات بقائمة رسمية من المهام، أي التوصيف الموحد للوظيفة، وتعيين شخص يمكنه إقناعنا بأنه سينفذ جميع المهام المتوقعة لهذه الوظيفة.
ومع مرور الوقت يجد الموظفون أنفسهم محتجزين في هذه الأدوار المحددة مسبقاً، وإن لم تتوفر الفرص للنمو يفقدون انسجامهم مع العمل وينفصلون عنه. وعلى الرغم من أنّ القادة المهتمين يحاولون معالجة هذه المشكلة بطرق عديدة، بما فيها تمرينات عمل الفريق والإرشاد والامتيازات ومساحات المكاتب المبتكرة والبرامج المحفزة، إلا أنّ
اترك تعليق