إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
كما حاولت امرأة ثالثة تحويل عملها في شركة المحاماة التي تعمل بها إلى دوام جزئي، ولكنها سرعان ما أدركت أن ذلك أدى إلى تهميشها مهنياً، فسعت للحصول على شهادة دكتوراه عوضاً عن العمل، أما زوجها فقد أكمل مسيرته المهنية.
المسيرة المهنية للنساء مقابل الشريك
تسلط هذه التجربة الضوء على النتيجة التي استخلصتها بعد سنوات من البحوث والتجارب، وهي أن النساء ذوات الطموح المهني لا يملكن سوى خيارين في ما يتعلق بارتباطهن بشريك للحياة، إما أن تحظى المرأة بشريك داعم لها بقوة أو لا شريك على الإطلاق. وكل ما يأتي بين هذين الخيارين سيكون مأزقاً يؤدي إلى دمارها معنوياً ومهنياً.
هذه حقيقة التغيير غير المكتمل الذي نعيشه اليوم في ما يتعلق بعمل المرأة. فقد شهد القرن العشرين نهضة المرأة. وسيشهد القرن الواحد والعشرين تأقلم
اترك تعليق