إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
إليك المشكلة: تعتمد برامج التوجيه عادة على تشكيلات مطابقات مفردة بين المعلم والطالب تكون بطبيعتها رسمية وذات تسلسل هرمي، فيما تشير جميع الأدلة إلى أن العديد من الموظفين – وخاصة النساء – يفضلون التوجيهات التي تتسم بطابع تبادلي وتعاوني أكثر. كما أن الموجهين المنفردين يحسنون المسار المهني بدرجة أقل بالمقارنة مع الشبكات الإنمائية القوية أو مجموعات التوجيه. وعلاوة على ذلك، من غير المرجح أن تحقق أفضل البرامج التوجيهية النتائج المرجوة عندما يكون مكان العمل المحيط تنافسياً وفردانياً وعندما يشارك كبار المسؤولين في المؤسسة فقط في تطوير المواهب
اترك تعليق