إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
دعونا أولاً نبدأ بالأخبار السيئة، فقد تبين أن معظم أصحاب العمل لا يفعلون الكثير في مجال تزويد موظفيهم الجدد بالتدريب والدعم لتحقيق انطلاقة في حياتهم المهنية. إذ إن أكثر من نصف المشاركين في البحث (وتحديداً 52%) من الذين تخرجوا في العامين 2012 و2013 وتمكنوا من العثور على وظائف، قالوا إنهم لم يتلقوا أي تدريب رسمي في تلك المناصب أو المواقع التي شغلوها.
أما الأخبار السارة، فهي أن الموظفين الشباب أصبحوا يشهدون تزايداً في تقديريهم للمهارات المرتبطة بالمسار المهني، ومع تنامي الوعي بسرعة بين صفوفهم حول صاحب العمل الذي يقدم فرصاً جيدة للتطوير، فإن هناك فرصة جديدة متاحة لبعض أصحاب العمل للتفوق وسطوع نجمهم. إذ تستطيع المؤسسة من خلال تصميم برنامج مميز لتدريب الموظفين المعينين حديثاً، والإعلان عن ذلك البرنامج على الملأ، أن تضمن التفوق على المؤسسات المنافسة الأخرى من حيث استقطاب أرفع المواهب في السوق.
ومن حيث المبدأ، يجب على الشركات أن تدرس إمكانية إضافة المزيد من التدريب لتحقيق الأهداف التالية:
وضع أدوات جديدة لزيادة الإنتاجية بين أيدي
اترك تعليق