إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
"لا أحب أن أكون فُرجة للآخرين".
"لا أحب أن يلاحقني الناس بعيونهم".
"لا أحب أن أكون محط الأنظار".
ثم يردفون أنهم عندما يبدؤون التحدث، يتجنب أغلبهم التواصل البصري مع أفراد الجمهور. وهنا تقع المشكلة: على الرغم من أن تجنب التواصل البصري قد يبدو استراتيجية فاعلة للتغلب على توتر الإلقاء، فإنه يجعلك أكثر عصبية.
لفهم السبب، نحتاج إلى العودة إلى عصور ما قبل التاريخ، عندما كان الإنسان يعتبر أن العيون التي تراقبه تمثل خطراً يهدد حياته. كانت هذه العيون في الغالب عيوناً لحيوانات مفترسة، وكان الناس يُصابون بالذعر حرفياً خشية أن يُؤكلوا أحياء. ونتيجة لهذا الواقع المرير في عصور ما قبل التاريخ، بدأت اللوزة الدماغية
مجلة رائعه ومقال رااااائع جدا