إعلان: أفضل استثمار في رمضان، افتح أبواباً من النمو والفرص واحصل على خصم رمضان التشجيعي 40% لتستثمر فيما يساعدك على بناء نفسك وفريقك ومؤسستك، تعرف على ميزات الاشتراك.
بوصفك قيادياً، لا بد أن تكون اختبرت تغيرات مماثلة في سياق المناقشات. شاهدنا خلال الأعوام العشرة الماضية أن أسلوب "الإيعاز والتحكم" في القيادة يفسح الطريق لنهج أكثر إطراء وتعاوناً. وأنا الآن شاهد على تغيّر جديد نحو مناقشة القيادة السياقية. وكما قال طوني مايو، مدير "مبادرة القيادة" في كلية "هارفارد للأعمال": "سيتطلب النجاح في القرن الحادي والعشرين الانتباه إلى السياق المتجدد، الذي تعمل فيه شركة ما". ويسهّل القياديون السياقيون التأقلم مع التغيير الحاصل، بمساعدة فريقهم في العمل، على فهم طبيعة التحديات والفرص الجديدة وكيفية التعامل معها حال وجودها.
لماذا بتنا الآن نسمع أكثر فأكثر عن أهمية "السياق"؟ يبدو أن السياق المحيط بنا يتغيّر بسرعة أكبر، جزئياً بسبب التغيرات التكنولوجية، وهذا سبب من أسباب سماعنا عن أهميته أكثر. ويعني ذلك أن عدداً أكبر منا يعملون في مزيد من السياقات، لوقت أطول. من الأمثلة البسيطة تواصلك
اترك تعليق