تخيّل أنك تمر بيوم عصيب في عملك. لم يسر عرضك التقديمي بشكل جيد، وانتقد مديرك أداءك بقسوة، وحصل زميلك على ترقية إلى منصب كنت تأمل في شغله يوماً ما، وفوق هذا كله، يعتزم بعض زملائك الخروج بعد العمل دون دعوتك.
من الطبيعي أن يشعر أي شخص بالتعاسة في نهاية يوم كهذا. ولكن ما يساعدك على التعلم من هذه التجارب والعودة إلى العمل في اليوم التالي هو المرونة. أصبحت المرونة والقدرة على التكيف مع النكسات الشخصية والمهنية والتعافي منها معروفة بوصفها محركاً رئيساً للأداء الوظيفي بصورة متزايدة. وبإمكان يوم سيئ أن يُفقد تركيز أولئك الذين يفتقرون إلى المرونة، ما يدمر شعورهم بتقدير الذات، ويؤثر على مواقفهم تجاه وظائفهم وأداءهم أعمالهم.
درسنا في بحثنا الأخير ما إذا كان توظيف أدوات تدخّل بسيطة عبر الإنترنت يبني
من الطبيعي أن يشعر أي شخص بالتعاسة في نهاية يوم كهذا. ولكن ما يساعدك على التعلم من هذه التجارب والعودة إلى العمل في اليوم التالي هو المرونة. أصبحت المرونة والقدرة على التكيف مع النكسات الشخصية والمهنية والتعافي منها معروفة بوصفها محركاً رئيساً للأداء الوظيفي بصورة متزايدة. وبإمكان يوم سيئ أن يُفقد تركيز أولئك الذين يفتقرون إلى المرونة، ما يدمر شعورهم بتقدير الذات، ويؤثر على مواقفهم تجاه وظائفهم وأداءهم أعمالهم.
درسنا في بحثنا الأخير ما إذا كان توظيف أدوات تدخّل بسيطة عبر الإنترنت يبني
هذا المحتوى متاح للمشتركين فقط
انضم إلى مجتمع هارفارد بزنس ريفيو لقراءة أكثر من 3,000 مقال
اشترك الآن لتحصل على المزايا التالية:
إمكانية تصفح جميع المقالات مجاناً على التطبيق.
إمكانية قراءة أكثر من 3,000 مقال على hbrarabic.com
إمكانية قراءة المقالات الخاصة بالمشتركين على hbrarabic.com
إمكانية قراءة 25 عدد من هارفارد بزنس ريفيو ضمن التطبيق.
ستة أعداد سنوياً تصلك مع توصيل مجاني (فقط للاشتراك السنوي الرقمي والمطبوع)
مشترك بالفعل؟ تسجيل الدخول الآن
اترك تعليق