تسعى شركات التكنولوجيا والبنوك والشركات الاستشارية والعديد من فئات الشركات الأخرى جاهدة إلى خلق بيئات متنوعة وشاملة، ولكن على الرغم من ضخ ملايين الدولارات سنوياً في جهود التنوع، فإن المؤسسات تفشل أحياناً في الحصول على المنافع التي من المفترض أن تحققها مجموعات العمل المتنوعة. فكيف يمكننا حل مشكلة التحيزات في الفرق المتنوعة عرقياً؟
إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
من المحتمل أن يكون سبب هذا الإخفاق هو أن المنافع المفترضة للتنوع عبارة عن فوائد وهمية أكثر منها واقعية، ولكن يبدو أن هذا الأمر غير مرجح نظراً للأبحاث الوافية التي تناقض هذا الادعاء. على سبيل المثال، تتبادل مجموعات المحلفين المتنوعة عرقياً مجموعة واسعة من المعلومات خلال مداولاتها، مقارنة بالمجموعات المتجانسة عرقياً، كما أن المجموعات المتنوعة من المتاجرين بالأوراق المالية يكونون أقل عرضة لاتخاذ قرارات غير صائبة في أثناء تداول الأسهم في البورصة، التنوع بين الجنسين أيضاً في فرق الإدارة العليا يحسن أداء الشركة، خاصة عندما يتم التركيز على الابتكار
اترك تعليق