إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
بدأنا باختبار تأثير السياق الذي تُعالج فيه المعلومات على استعدادنا للتحقق من الادعاءات الغامضة. وتوصلنا بناء على ما تكشفه نتائج ثمان تجارب إلى أنّ نسبة تأكد الناس من الحقائق تقل عندما يقيّمون البيانات في بيئة جماعية (مثلاً ضمن مجموعة أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي) أكثر من الحالات التي يكونون فيها بمفردهم. يعود تفسير هذا الأمر إلى أنّ إدراك حضور الآخرين يقلل من يقظة وحذر المشاركين عند معالجة المعلومات، ما ينتج عنه تدني مستويات التأكد من الحقائق.
استطلعت تجاربنا أكثر من 2,200 شخص بالغ من الولايات المتحدة عبر خدمة "أمازون ميكانيكل تورك" (Amazon Mechanical Turk)، حيث تكوّن النموذج العام على النحو التالي: كجزء من دراسة حول "أوضاع التواصل عبر الإنترنت"، سجل المشاركون دخولهم إلى موقع إلكتروني مُحاكى وقيّموا سلسلة من البيانات. تكوّنت هذه البيانات من مجموعة
التأكد من المعلومة اصبح اصعب الآن بسبب تعدد المصادر ، و ساعد نقل محطات اعلامية كبرى لأخبار مزيفة و غير صحيحة الى عدم الموثوقية،، و قد يكون نقع في اخطاء نشر الأخبار الكاذبة في ظل الشعور بضرورة النشر و السبق في النشر .
يعتبر تأثير الجماعة اقوى من تأثير الفرد ، مالم يتمتع الفرد بقوة الشخصية ، وهو امر نعاني منه في مجتمعات تطمح الى التغيير